انطلقت البارحة فعاليات عيد الموس البوسعادي الذي عاد من جديد الي مدينة بوسعادة أعاد ليحمل معه التفرد و التميز و الابداع ابداع الايادي التي لازالت تحافظ على أصالة المنطقة و تراثها , في تلك المدينة الهادئة التي قال عنها الرسام العالمي اتيان ديني
لو كانت الجنة في السماء فهي فوق بوسعادة
و لو كانت الجنة في الارض فهي فعلا بوسعادة
ما يزال اهل هذه المدينة البسيطة يتمسكون بعادتهم وتقاليدهم اليوم نموذج عن صناعة السكين البوسعادي او ما يعرف محليا باسم الموس البوسعادي و السيف البوسعادي و اللباس التقليدي البوسعادي
اتمنى أن يرجع لبوسعادة بريقها الغائب منذ سنوات بسبب الاهمال وتهميش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق